احتفظ اليمن بالمركز 169 في التقرير السنوي العشرين الخاص بالتصنيف العالمي لحرية الصحافة، في ذيل القائمة الذي شملت 180 دولة.
وقالت منظمة "مراسلون بلا حدود" الدولية ومقرها باريس، إن "دولة اليمن ظلت في نفس مركزه 169 للعام الثاني على التوالي".
وقد استندت المنظمة في تقييمها إلى خمسة عوامل هي: السياق السياسي، الإطار القانوني، السياق الاقتصادي، السياق الاجتماعي والثقافي، ثم
السلامة والأمن.
وتشهد الصحافة اليمنية، اليوم، أسوأ فتراتها منذ الانقلاب الحوثي وإدخال البلد في حرب ضروس جاءت على كل مناحي الحياة.